responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 394
سورة الحشر
مدنية كلها
2- هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا، مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ، مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ.
قال عكرمة: «من شك في ان المحشر هاهنا (يعني: الشام) ، فليقرأ:
هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ، مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ.
(قال) : وقال لهم النبي- صلّى الله عليه وسلم- يومئذ: اخرجوا فقالوا: إلى أين؟
فقال: إلى ارض الحشر» .
وقال ابن عباس- في رواية أبي صالح-: «يريد انهم أول من حشر وأخرج من دياره» .
وهو: الجلاء. يقال: جلوا من ارضهم وأجليتهم وجلوتهم أيضا.
5- (اللينة) : الدّقلة. ويقال للدّقل الألوان: ما لم يكن عجوة او برنيّا. واحدتها: «لونة» . [فقيل: لينة، بالياء] . وذهبت الواو لكسرة اللام.
6-[وَما أَفاءَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْهُمْ] ، فَما أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ ... من «الإيجاف» . يقال: وجف الفرس والبعير وأوجفته. ومثله «الإيضاح» ، وهو: الإسراع.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 394
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست